نبذة عن الشركة
تأسست شركة ندى طرابلس لإستيراد المواشي واللحوم ذات المسؤولية المحدودة في تاريخ ( 11/01/2015ف) بمدينة طرابلس. وهي من الشركات الرائدة في مجال تجارة المواشي و إدارة المسالخ, و لكن نجاح الشركة لايتوقف عند ذلك المجال و حسب بل يمتد إلى مجالات أخرى تضيف إلى قوة و قدرة الشركة على الإستمرار و النمو و المنافسة في السوقين المحلية و العالمية. من ضمن تلك المقومات تعدد الشركات العاملة في مجالات أخرى و التي تحت إدارة شركة ندى طرابلس للمواشي و تعدد و قوة المشاريع و عقود التوريد التي تنفذها الشركة.
رؤيتنا:
شركة رائدة فى قطاع المواشي على مستوى المنطقة نستخدم كل الموارد المتاحة لتوفير الأمن الغذائي في ليبيا.
أغراض الشركة
- استيراد المواشي والتجارة: نحن نضمن أن مصادر اللحوم لدينا هي دائما أفضل ما هو متاح وأعلى في الجودة. نستورد من أستراليا، اسبانيا، المانيا، الخ … ونعمل أيضا في شراء وبيع المواشي المحلية من أجل تغطية مجموعة واسعة من أذواق العملاء واحتياجاتهم.
- استيراد اللحوم المبردة والمجمدة: نحن نضمن أن نختار أفضل المصادر وأعلى جودة للحوم، ويتم ذبح الحيوانات وفقا للشريعة الإسلامية التي تنص على أن يتم ذبحها في بطريقة تكفل طرد الدم من الذبيحة مما يؤدى إلى لحوم خالية من التلوث. منحت نوعية اللحوم التي نوردها عقود توريد لدائرة الأعمال وكذلك لتجار الجملة والفنادق وشركات التموين في جميع أنحاء ليبيا.
- إدارة المسالخ: نحن واحدة من الشركات القليلة في دولة ليبيا التي تدير وتشغل المسالخ الآلية، وكذلك تلك اليدوية التقليدية. ويرجع ذلك إلى خبرة ومهارة العمال والإدارة لدينا بهذا.
- إنشاء وإدارة مراكز الفحص البيطرية الحدودية: هذا مجال عمل جديد للشركة بدأت بالعمل و الإستثمار به ليصبح نطاق العمل ليس فقط في تجارة الماشية و اللحوم ولكن أيضا لتصبح شريكا استراتيجيا مع حكومة دولة ليبيا (ممثلة في وزارة البيئة والمياه) و ذلك بفحص الماشية القادمة عبر الحدود من الدول المجاورة قبل دخولها الدولة وإصدار شهادات خلوها من الأمراض مما يسهل على تجار الماشية عملية الإستيراد و يوفر عليهم الوقت. ويناقش هذا الموضوع بشكل كامل تحت عنوان منفصل.
- تجارة الدواجن المجمدة: نورد الدواجن المجمدة المحلية من أفضل نوعية لتجار الجملة وشركات المطاعم والفنادق. لدينا مصادر محلية من أفضل المصادر في دولة ليبيا والدواجن التي نبيعها هي من أعلى مستويات الجودة و يتم ذبحها وفقا للشريعة الإسلامية.